تغيير خريطة أوروبا .. تفاصيل قصة بطلتها روسيا
الخلاف بين روسيا وأوروبا ، ليس خافيا على أحد في مختلف دول العالم، وظهر ذلك جليا خلال الحرب الدائرة بين موسكو وأوكرانيا ، والتي شهدت مساندة القارة العجوز للدولة الأخيرة.
مواقف عديدة أشارت إلى الخلاف الروسي الأوروبي، ومنها إعلان الإتحاد الأوروبي مسندته لدولة أوكرانيا في حربها مع الجانب الروسي، الأمر الذي ادى إلى نشوب حرب كلامية وتصريحات وأيضا شملت قرارات إقتصادية.
الأزمة الروسية الأوكرانية
و ينشر موقع الاول توترات كبيرة بين روسيا وأوروبا بعد اندلاع الأزمة في أوكرانيا في عام 2014، وتتعلق هذه الأزمة بالصراع على النفوذ في المنطقة وخلافات حول الانتماء السياسي لشبه جزيرة القرم.
تتعلق الأزمة الروسية الأوكرانية بصراع النفوذ في المنطقة وخلافات حول الانتماء السياسي لشبه جزيرة القرم. وتشمل المستجدات الرئيسية في الأزمة ضم القرم إلى روسيا، القتال في شرق أوكرانيا، العقوبات الاقتصادية، التوترات العسكرية، والتفاوض الدبلوماسي. تتطلب الأزمة حلولًا سياسية ودبلوماسية.
زي النهارده .. روسيا تغير خريطة أوروبا
حيث يقدم موقع الأول، خدمة إخبارية، وهو سرد أبرز الأحداث العالمية التي حدثت في مثل هذا اليوم، وذلك تحت عنوان “زي النهارده”، ففي مثل هذا اليوم الموافق 23 يوليو 1943، اندلاع ثورة 23 يوليو 1943، غيرت روسيا خريطة اوروبا و اعادرت ترسيم الحدود
يتعلق النزاع الحالي حول حدود بولندا وروسيا بتاريخ مضطرب من الصراع والتقسيم. خلال الحرب العالمية الثانية، انضم الاتحاد السوفيتي لصف الحلفاء واستغل الفرصة لتوسيع نفوذه على حساب بولندا وغيرها من الدول في أوروبا الشرقية. وبعد الحرب، تنازلت بولندا عن بعض من أراضيها لصالح الاتحاد السوفيتي، وتم تهجير السكان الألمان من المناطق التي تم التنازل عنها واستعادت بولندا أراضي ألمانية ومنافذ بحرية هامة.
كتبت_نادين أسامــه:
